لن تتوه عني بعد كل هذا المنفى ، إنني مندسةٌ في فِراشِ الشام ؛أعانقُ أوراق الخريف ،
وفي مزاريب أزقتها أذوب ..
دعكَ من هيكلي المُتعب هنا ، وراقب ظلي الراحل تحت غيث الياسمين ..
عبير ظاظا / سوريا – دمشق
لن تتوه عني بعد كل هذا المنفى ، إنني مندسةٌ في فِراشِ الشام ؛أعانقُ أوراق الخريف ،
وفي مزاريب أزقتها أذوب ..
دعكَ من هيكلي المُتعب هنا ، وراقب ظلي الراحل تحت غيث الياسمين ..
عبير ظاظا / سوريا – دمشق
للشام في أرواحنا مساحات من شموس وأقمار لا تخبو … ومن هذه الأقمار المشعة بالياسمين أقدم لكم شكري العميق .. تحيتي ودمتم أنتم وشامنا بخير❤️
وللشام في الروح حدائقها لها ياسمينها … وفي القلب لها فضاءات من حب … لميانها لصالحيتها لمزتها … لدوما … ولكل بيت فيها موقعه في ملكوت الروح .. الشام ام المدن … وام الحضارة والتاريخ ,,,, الشام وشم الله على جبين الدنيا