في كل وادٍ شاعرٌ، وَيَهِيمُ
وأنا أبو الشُّعَراء إبراهيمُ
ما كنتُ مغرورًا ولكن كلما
كثر الغثاء استلزم “التقييمُ”
لا خيرَ في الشُّعراء إن لم يؤمنوا
أنَّ القصيدَ مقدَّسٌ وعظيمُ
كم شاعرٍ قد كان راح وعادَ لي
فأنا بأسرارِ القصيدِ عليمُ
ومقامُ إبراهيمَ فيهِ أَثار.َةٌ
رُوحٌ ورَوحٌ.. جنَّة ونعيمُ
هو والقصيدُ اثنان قد بُعِثا معًا
وعليهما الصلواتُ والتَّسليمُ