في غارق نومهم ،
تلك هي الغواية ..
منذ أن حلّقت في الفضاء ،
وأسرجت قلبها عند ودائع أرض
لذلك ظنّوا بحُلُم ما ،
سترضخ لأدعية الهداية
فأغرورقت بالسكوت ..
وضحكَ ضرسُ الجبروت ،
من تلك الرواية ..
ظنّوا .. ،
من خوفِها على حَملِها الثقيل ..
لا تقوى أن تشهقَ لأعلى ما تستطيع ، ومن كَلَلٍ ستُنجب النهاية ..
فصَرَخت من دون رأس ،
هيبة ..
لتشرح حلمها الذي تحقّق في العراء بأجملِ أثواب سترها .. ،
لِتُكمل البداية .