أفضت السرور على مكتبي
بجوٕ يُضاهي حنان الأبِ
وتنسي المكاتب أدوارها
إذا حدّق الرأي في المكسبِ
وضجّ السلوك بلا وجهةٍ
ودوّارهُ جاهل او غبي
فتحنا الدروب لتمضي الخطى
وتبلغ بالعلم للمطلبِ
كما حقق الناس آمالهم
فيا أمنيات الرّجال أقربِ
على محمل الجدّ لا يرتقِ
لنادي الكبار سوى الأنسبِ
وقد نال منزلة الإرتقاء
مسارٌ طموحٌ نقيٌ أبيْ
وآخر أقوالنا رددوا
صلاة من الله تغشى النبي