أُداعبُ كلَّ صباحٍ يَراعي،
وكلَّ مساءْ
أُخُطُّ على دفتري المتُشَوِّقِ للبَوْحِ
حاءً وباءْ
أُحاوِلُ أَنْ أسكُبَ القلبَ فوقَ السطورْ
فتَصْغُرُ أوراقُهُ الواسعاتُ
أمامَ الشعورْ
وبعدَ انتظارٍ طويلٍ،
أُقِرُّ بعَجْزي،
وضِيقِ حروفِ الهِجاءْ
فأَنْهَضُ مكتفياً بحروفَ اسمِكِ العَذْبِ،
متبوعةً بعبارةِ: أحلى النِّساءْ