مريت على حينِّا
كانت البيوت واقفة
واتنين ف دخلة بيتين
بيحضروا لزفة
وشهيد بيغزل يمام ويطيره
بلهفة
وبيتين ف دخلة نخيل
ماسكين سما “الضفة”
والكل راسم براح يمكن
يشوف دفة
والشمس فوق الحمام
زي الحمام خايفة ..
بقلم : د . منال الشربيني / الاسكندرية / جمهورية مصر العربية