يا مــودعاً ليلــي”مأس”بتــبذيــر
مضناك من فرط النوى”جف حبره”..
يبــث” حزنـه في متــون التـقـارير
عــزِّاه”يالمضنـون ذا”العمر”مــره ..
في ليلــةحفَــلت “بنــهّده” وتــكدير..
النــوم منها “عل”والكبــد جــمــرة..
تٌدمى جراح الصّب«والمرتجى غير»
ياكبــر جرحاً “شاع”في الناس”ســره”..
من الشُــح شكوتنا يــ “سيد الغنادير ”
الناس للناس،وانت مــ”ختلسناك”نظره..
تسطو عــلى”بــالي”بشـًٍّـده وتـأثــير..
هاتن مطر، ينــثر خزامى وٌعــطـرهّ…
كلك على بعــضك ملاحة وتخــدير
والكون من دونك متــاهات غــبــرهّ
بس ليت تدنيني،وتجنح إلى الخير
تٌنهي”أسى الحاضر “ومــده وجزره ..
الوعد أنــت والمــنى والتــباشير..
والبعد عـن”مضنون عيني “مضـّــرهِ..
«يتــوق لك قلبي كما نزعــةالطيــر»
يطــري”اللقاء”في شقوته والمــســرة..
أهواك وإن وقفــت بوٌجّهّي المــقادير
بــ مــوت ياأنت صــبابة وحــسرة..!!؟