أن اللسان ليكتم
وان العيون لتدعي الإغفاءة
وان الفؤاد وحده
يضج ضجيج الآملين
ذات المشيئة مقتدر جدا
حيث ولوج الضوء
تنبعث الروح
ك مبعثها الأول
انا لا أجلس
حيث ظلي واقفاً
وان تحدثت !
لا يجرؤ على مقاطعتي
هو يريد إرضاء عقلي
فأنهُ مقرونٌ بي
لذلك لم أطالبه بالانصراف
فإن امرته لمرة واحدة
سيكون طائعا ، جدا
وهذا لا يعجبني
أخشى أن يعتاد الأمر
ويغادرني ولا يعود