عِِندَ كُلِّ مساءٍ
أُخرِجُ قلبي إلى راحَتيَّ
لِأَنفُخَ ما عَلِقَ فوقَ أَنّاتِه
ِمِن غُبَارِ الكلامْ..!
ثُمَّ أَغسِلُهُ
بِمَزيدٍ مِنَ الحُبّ
وأَدعو الَّذينَ تَنادَوْا عليهِ؛
مَنْ أثْخَنَتْهُ خناجِرُهُم،
وأُصافِحَهُم واحِداً، واحِداً..
ثُمَّ أُسامِحَهُم..،
وأَنامْ
تلكَ يا سادتي
عادتي في الخِصامْ!
سعيد الشدّادي
آفاق حرة للثقافة صحيفة ثقافية اجتماعية الكترونية