قنديلٌ يُناديني
أُرسلُ قبلاتي
لسنابل الهيام المعتقة
قنديلٌ يناديها
تتريثُ
تتمترسُ لتدافع
الكيمياء تخترق حصونَها عنوة
تزحفُ أضواء قنديلي صوبها
وتضيءُ الدهشة قلبينا

قنديلٌ يُناديني
أُرسلُ قبلاتي
لسنابل الهيام المعتقة
قنديلٌ يناديها
تتريثُ
تتمترسُ لتدافع
الكيمياء تخترق حصونَها عنوة
تزحفُ أضواء قنديلي صوبها
وتضيءُ الدهشة قلبينا