رواق الشعر عامي

مُش مصدق أنتَ يا اللي كنتَ تأخذ من حياتي كل دقيقة مش مصدق أنك أنتَ بين أحضاني حقيقة بل وأجمل من حقيقة كيف أنثر لك أحاسيسي وأشواقي دموع كيف أضمَّك واعشق النار التي بين الضلوع كيف أتعذَّب بحبك ؟ كيف خليتنا أحبك ؟ بس أنا اتوسل إليك لا تخلينا لوحدي لا يغرَّك كل هذا الحُب وتتنكر لودي هذه الكلمات للأستاذ …

قُلَّة فخَّار …. وقيله نار سلَّه ليف …. ثُلَّة حلاليف تنور الخشى فار كُله غار الشكل ادم لكن هو افعى أو جاموسة أو حمار الشجرة تقول يا ضلتها لكن من غير ثمار تنور الخشي فار وبينقصوا أهل العزيمة الطيبين الطاهرين البسيطين المتواضعين بينقصوا أهل المودة والخشى بقوا يتعدوا أنفار على صوابع اليدين تنور الخشى فار وبقى للحب سدين سد قلة …

ضاعت الأيام وَلَّتْ.. وانتهتْ معها الأماني انتهتْ معها السنينْ وما بقى لي غير دمعةْ ما بقى لي غير صمت وغير أنات الحنينْ آه يا كلي وبعضي.. جيت أدورني وأول فرحتي لون السرابْ… كلهم صاروا يحبون الغيابْ واكتفيت.. علَّني أبقى لروحي دون دمعٍ أو عتابْ…  

العيد مش ملبس جديد أو عسب العيد ما تبقى وحيد في الحبّ تلقى الذي تمسي سعيد يا قلب معها، وتمشي ايد بايد في الدرب في العيد ما يعرف كدر إنسان أما وفي ارواح البشر أحزان فالعيد غايب ما حضر للآن وعده يجي.. وقت المطر علّان العيد نعمة مَن خلق للناس تأخذ بلحظات الغرق أنفاس تحيا بها من دون قلق أو …

راح “المسافر” في “زمان الصمت” ما خلّى عبور الوقت “ليلة” نذكره فيها، وتتجمّع أغانيه الجميلة في مداه وتْردّد الدنيا صداه “قصّت ظفايرها” القصيدةْ “وانطفى ضيّ الحروفْ” إلا حروفك ما انطفتْ ظلّت تطوفْ بين المسامع، والشفاهْ من قال بسّ انّ النهاية في الوفاةْ في الحرف في الكلمة حياةْ  

الخير بك يتصبّح والزهر لك يتفتّح والعطر لو مرّيتي في البال منّك فوّح والليل لو أشرقتي لمّ النجوم واتروّح يا شمس بكرة طلي خلّي حبيبك يفرح * * * * * * * * * * * ما هيش قصّة تصلح للسينما والمسرح الحبّ لا يتعرّف حاله، ولا هو يُشرح الحبّ حالة عاشق بمشاعره يتمرجح في وصل خلّه يحيا وان …

دَقّ العمر عالباب .. شو بقلّو ؟ ما في حدا بالبيت يللا روح ؟ بعلمي مرايا البيت شو صلّوا وصار الحلا فيها عِطر بيفوح تاري العمر غبرة جايي مع النّسمات تسرق حلا البلّور تفكفك عراوي زهور تخبز الشّوق قمار عالتّنور وتدفن عبير الرّوح بالتّلجات … وشفتك ضحكلي الحبّ من قلب هالعتمات وكمّش عطر بالإيد تا يراشق البسمات وغلغل بعمق الرّوح …

تراكتور بساسق تواريخ توافق صباح الحقائق شبابا بعانق شمش السماحة بلادي العظيمة همة ورجاحة بقدر الهزيمة توقف نواحا وتكتب حروفا بتشعل حرائق في قلب اللصوص البريدو انمساحا في قلب المخرب لكل المرتب بي صوت حر وناصع يبري في جراحا زيد من عزيمتك و عارف في قيمتك حر ضد من يتاجر بدينك و عينك حرامي البنوك عميل امريكاني محاور تحاور تمص …

رب اسـالك بـشهر الـصوم حـقق مرادي لا تـحـنِّب لـنـا حـاجه بـمغلق ومـحبس انـبت الخير في أرضي وبارك حصادي كـلـما الـصبح فـي دار الـسعيده تـنفس يــا إلـهي.. مـراجيم الـزمن فـي بـلادي قـالوا ان الإمـامه ورثهم في اليمن بس خـلوا الـشعب في الدنيا مشرد وصادي بعدما اسقوه ماهم وحل مالح مبسبس الـيـمـن مـوطـني فـيـها حـيـاتي وزادي دوروا ورثـكم مـن جـدكم داخل الرس.

“يسعد صباحك”، وبسمتها، وهِسفة بُنْ تُخلَق صباحك بطلعة وجهها الشارقْ تشرب معك قهوتك تقول لقلبك كُنْ وقبل ما تنطق الكلمة تكون عاشقْ البُنّ خمر المحبّة.. من شرب يُسكُنْ جنات من حبّ يا سبحانه الخالقْ شاقولها لك فصيحة.. مَن رطن يرطُنْ البنّ نعمة علينا جاد بها الرازقْ يكفيك يا بُنّ إنّك حجة الوالِه يجلس مع من هواها يشرب الفنجانْ يدعي وربّه …

كانَ الغِيابُ .. وقَبلَهُ الأسبابُ كانتْ تَنوحُ لِأهلِها الأبوابُ والظُّلمُ كان مُصَبِّحًا ومُمَسِّيًا في أَرضِنا ، والمَوعدُ الكَذَّابُ قَتْلٌ ، وتَرهِيبٌ ، وفَقرٌ مُدقِعٌ وتَخَبُّطٌ ، وتَصَارعٌ ، وخَرابُ ودَنا الغِيابُ.. وما هُنالِكَ رَغبَةٌ فالأرضُ سوف تَغِيبُ والأصحابُ لم يَهجُرِ اليمنيُّ مَسقطَ رَأسِهِ إلَّا وقد سَقَطَت به الأَتعابُ شاخَت بِغُربَتِنا الطفولةُ، وانطوَى مِن قَبلِ أَيّامِ الشَّبابِ شَبابُ وشَكا تَغَرُّبَنا التَّغرُّبُ، …

قوموا يا عرب قوموا ومدو الأيد في الأيد   كفاية حزن كفاية عتاب خلو أيامنا عيد متخلوش العدو في همومنا يزيد دا ديما للشماتة فينا يريد   أنسو اللي كان لو فيه خصام وقولوا صباح سعيد   هو الدم يبقه ميه دا كل حد فينا لابونا إسماعيل حفيد   قوموا يا عرب قوموا ومدوا الأيد في الأيد   كفاية حزن …