أهازيجٌ وأفراحٌ وفنٌّ
بصوت الدّان للأوطان غنُّوا
وقولوا للظلام الآن رحنا
فخيطُ الشمس للإشراق فنُّ
ألا يافجر أقبل قد سئمنا
ولن يبقى بباب القلب ظنُّ
عَلَوْنا كل صعب ما وهنَّا
وإنسٌ صار يحسدنا وجنُّ
علوْنا كل صعب حين كنا
رجال الكون عزما حيث جنوا
وجُزنا كل أشراكٍ وقيدٍ
ولا يأسٌ يضايقنا ومنُّ
سنجتاز المصائب دون خوفٍ
ولاعجزٍ ولاحقد نُكنُّ