اكتبني حطبا ميتا تنوح طيورك حول مقصلتي
ارسمني وردة ميته تغفو بين طيات كتابك المركون
اختم روحي بملح البحر فقد يكون أخف مرارة من دموع الوداع
لا تغادر
بقلم : فاتن فتحي أبو شرخ