يا عمرى ال فات
وأحلي الذكريات
يا سنين الفرحة
وألام من الأهات
أصبحت ذكريات
بعد ما خدوك مني
ملائكة السماء
والأن. الأن
وقد أصبحت
تحت التراب
وتمر بي الأيام
وأنا رفات
أمشي علي الأقدام
بين حاضر وماضي
من الذكريات
وقد إنهالت علي الصدمات
أندم علي فراقك
وماعاد لي
إلا الأحلام
قدرى قدرى
أن أعيش بالذكريات
مع عمرى ال فات
بين ليل وسهاد
وكم تراودني الأفكار
أن. أكون معك
تحت التراب
بقلمي عبد المنعم عدلي