يتفيأ الجرح الموغل
تحت شجرة سحركِ
والمروج المهزومة
تفتحُ عينيها
تُغازل حرفيَّ …
شقرأتي دمعة شوقي
الرمال استيقظت
وساحرُ المعبد
يتصيد السراب
أستسيغُ مفردات الغياب…
أعود من نافذة أحلامي
وأنتِ على شرفتُك
تُغازلين تلك النجمة الحائرة
في سماء الذهول …