●☆{{ السيرة العلمية للأستاذ الدكتور “(( عبد الوهاب محمدعلي العدواني ))” – الأصل والذيول الثلاثة }}☆●
••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••
○ الأول – بتاريخ : ( ٢٧ | شباط | ٢٠١٦ ) .
○ الثاني – بتاريخ : ( ٢٧ | شباط | ٢٠١٧ ) .
○ الثالث – بتاريخ : ( ٢٧ | شباط | ٢٠١٨ ) .
•••••••••••••••••••••••••••••••••••••••
● تصدير :
•••••••••
وكنت قد كتبت هذا ” الأصل ” > قبل أكثر من : ( عشر ) سنوات ، وإذا بأخي ” الأستاذ الدكتور إبراهيم العلاف – حفظه الله ” يتفضل مشكورا بنشره – بنصه – في مدونته ” التاريخية ” النفيسة في يوم : ( ١٩ | شباط | ٢٠١٤ ) ، ثم احتجت بحكم ” الضرورة التاريخية ” إلى كتابة ” الذيول ” الملحقة الآتية الذكر :
☆ ” الذيل الأول ”
••••••••••••••••
> وقد كتبته يوم : ( السبت – ٢٠ / شباط | ٢٠١٦ ) ، ونشرته يوم : ( ٢٧ – منه ) ، وقد عرضت فيه ” صورة ” فسيحة لنتاجي العلمي الأكاديمي والأدبي ” المخطط له ” تأليفا ، وتحقيقا ، وشعرا ، ونثرا ؛ موصوفا بالمقاصد ، والاتجاهات ، والعنوانات ، والتواريخ ، والأعداد ، وبما لزم هذا ” المنحى ” من المعلومات .
☆ ” الذيلان الثاني والثالث ” > كتبتهما تعليقا على هذا ” الأصل و الذيل الأول ” يوم : ( الإثنين – ٢٧ / شباط / ٢٠١٧ ) ويوم : ( الثلاثاء – ٢٧ / شباط / ٢٠١٨ ، وجعلتهما ” استدراكا ” عليه لما فاتني ” ذكره ” في ” الأصل ” القديم للسيرة ، و في ” الذيل الأول ” عليها ، وأقول – هنا : إن ” نتاجي ” العلمي والأدبي موزع في : ( دائرتين ) ؛ لا سيما ” الأدبي ” منه ، لاتساعي فيه بعد مغادرتي للعمل ” الجامعي ” في يوم : ( ٧ / مايس / ٢٠١٢ ) ، وغب دخولي في ” الفضاء الألكتروني ” في يوم : ( ٢٣ / تموز / ٢٠١٣ ) ، والدائرتان هما :
* النتاج المخطط له بصفة ” مشاريع وأعمال معرفية واسعة ومسلسلة ” كثيرة .
* النتاج غير المخطط له ، وهو الذي كتبته بدواعيه الآنية على كثير من ” المواقع الألكترونية ” ، وفي بعض ” المجلات الألكترونية ” أيضا ، وأذكر منها على ‘ سبيل المثال لا الحصر ‘ ، وعلى ترتيب ‘ حروف المعجم ‘ :
• اتحاد نجوم شعراء العرب .
• بيت الشعراء العرب .
• التجمع العالمي للشعراء والأدباء العرب .
• التجمع العالمي للشعراء والأدباء العرب – فرع العراق .
• جهابذة الشعر العربي .
• الرابطة السبئية لأمراء الشعر العربي.
• رابطة شعراء العرب .
• رابطة شعراء الضاد .
• رابطة الكتاب العرب .
• روائع الشعر العربي المعاصر .
• سبائك الشعراء .
• سلاطين الادب العربي المعاصر .
• شعبة المبدعين العرب / فرع العراق/ ممثليات أربيل ، والأنبار ، وديالى ، نينوى .
• اللغة العربية هي لغة القرآن الكريم – فهيا نتعلمها سوية .
• صالون الدكتور ” محمد ربيع ” للفكر .
• ليوان شعراء العرب .
• مجلس الأدب العربي .
• مجموعة صحيفة ذي المجاز .
• المصاقع الخناذيذ .
• ملوك السجال والارتجال .
• منتدى اتحاد كتاب الأنترنت العراقيين .
• منتدى الأندلس للأدب العربي .
• منتدى حروف ومعاني .
• منتدى القرطاس والقلم .
• منتدى “سوس” للشعر والأدب .
• منتدى الكلمة الطيبة .
• ملتقى شاعر العرب .
• ميدان “اللاذقية” للشعر العمودي .
• نخبة الشعراء العرب .
• نهضة جيل .
• هاملت للإبداع الأدبي للشعر والقصة .
• وغير هذه ” المجموعات ، و المواقع ، والمجلات ” الألكترونية من أشباهها ونظائرها ، ولي حضور دائم وفسيح ” مجلتين ” مهمتين :
~ مجلة شاعر العرب > التي تصدر عن : ( ملتقى شاعر العرب ) ، المشار إليه – آنفا .
~ المنار الثقافية > وهي مجلة ” موصلية ” يصدرها صديقنا الدكتور ” أزهر سليمان ” > أستاذ ” الأدب الانكليزي” في ” كلية آداب جامعة الموصل ” .
○ ومما يسعدني أنني قد أصبحت – والحمد لله – المدعو كثيرا كثيرا للكتابة فيما لا أحصيه من “( السجالات الشعرية )” التي تجريها ” المواقع الأدبية ” المختلفة في كل ليلة ، فأختار منها ما تعجبني الكتابة فيه من “موضوع ” ، وأصبح من المألوف لدى المسؤولين على تلك المواقع ، ولكل العاملين فيها : ( أنني أكتب للمشاركة فقط ، ولا أكتب للمسابقة البتة ، وأنني أكتب القصيدة والقطعة ، ولا أكتب الأبيات المتفرقة في مشاركاتي ، ثم يطلب مني جمعها في آخر الأمر ؛ بوصفها لدى أصحابها ” قصائد” ، وهي في حقائقها متواليات مبعثرة ، تجمعها الأوزان والقوافي ، ولا يجمعها الفكر المتسق المطرد ، ) ، و من ” المواقع ” ما درج المسؤولون فيه على اختياري ” محكما ” في المسابقات ، أو فيما يتوارد عليه من ” نصوص ” للنشر في ” دواوين ألكترونية ” ، يصار بها إلى ” ورقية ” بعد ذلك ، كما حصل معي في “( جامعة شعراء العرب )” ثلاث مرات ، وفي “( مجموعة صحيفة ذي المجاز )” مرتين ، وفي “( ليوان شعراء العرب )” مرة واحدة .
○ وأقول – عقب ما تقدم ذكره : إن من أراد الاطلاع على ” الجمهرة الكبيرة ” من ” شعري” خارج : (( صغحتي الشخصية ))” فسيجد ما يريده كثرة وتنوعا في ” المثابات ” الثلاث الآتية الذكر على الترتيب :
~ موقع : ( المصاقع الخناذيذ ) .
~ مجلة : ( المنار الثقافية ) .
~ مجلة : ( شاعر العرب ) .
○ أما غير ” المثابات ” المذكورة فانا حاضر على ‘ تفاوت ‘ في غيرها أيضا ، أعني : التفاوت في أعداد ما نشرته هنا وهناك من ” النصوص ” ؛ مستمرا ومتواترا ، أو متراخيا ، ومتقطعا > بحسب الأحوال ، والحاجات ، والدواعي . فضلا عما نشرته في “( الصفحات الشخصية )” لكثير من ” الأصدقاء ” ، وأذكر منهم ” سبعة ” ؛ على سبيل ‘ المثال ‘ أيضا :
~ الصديق الموصلي الأستاذ الدكتور ” عبدالله فتحي الظاهر ” ، وهو من طلبتي القدماء في ” كلية آداب جامعة الموصل ” من ” البكالوريوس ” إلى “الدكتوراه ” ، شاعر مجيد ، ودارس أدب مختص ، و عروضي متقن ، له في ” العروض والقوافي” كتاب نفيس ، وقد دارت بيننا ” إخوانيات” قليلة ، ولكننا اشتركنا في ” عملين ” مهمين ، أولهما : الكتابة الثلاثية المشتركة مع الصديق الجزائري ” عمر علواش ” الآتي ذكره في تفسير أبيات ” لامية ابن الوردي” في التربية والأخلاق ب” رباعيات شعرية ” بعنوان : (( الرباعيات الفتحية في مثاقفة اللامية الوردية )) ، وقد كتبنا منها ” عشرين ” قطعة ؛ ثم توقفت والصديق ” عمر” لظروف شتاتنا بين الجزائر واستنبول ، حيث كنت أقيم ، ومضى الظاهر في مقامه ” التركي” ؛ نازحا إليه مثلي يكمل ” النظم ” وحده ، حتى آخر أبيات ” الوردية ” ، ولكنني لم أر شيئا مما كتبه . والثاني : الكتابة ” النثرية ” المشتركة مع الصديق الموصلي ” يونس عبدالله العبادي ” في شرح ” الوردية ” نفسها في كتاب ” ألكتروني ” ، ثم ” ورقي” أصدره بعنوان : (( عقد المرجان على نصيحة الإخوان ومرشدة الخلان – المشهورة ب’ لامية ابن الوردي ‘ )) ، وترجم لي في آخره وللصديق الظاهر ولبقية ” المشاركين ” ترجمات جميلة .
~ الصديق الجزائري الشاعر ” عمر علواش ” ؛ مفتش تدريسات ” اللغة العربية ” في وطنه ، وقد بدأت علاقتي به مذ أكثر من أربع ” سنوات ” ، وحين استقر بي المقام في استنبول بعد يوم : ( ١٥ / تشرين الأول / ٢٠١٤ ) > نازحا إليها من ” الموصل ” توثقت علاقتي به ، وكثرت ” المراسلات العلمية والأدبية ” بيننا ، وصرت أحرص على ‘ القراءة ‘ له باستمرار ، والعودة على بعض ” ما أقرا ” بالإجازة ، أو التخميس ، او المجاراة ؛ تعبيرا عن ” الإعجاب ” البناء ، وإقلاعا عن ” التعليقات ” السريعة اللواتي لا تسد ” الحاجة ” إلا بمقادير ‘ كليماتها ‘ المعدودة ، وكانت لي معه ” أعمال ” أدبية متنوعة ، أذكر منها : الشروع بنظم : ( الرباعيات الفتحية – المشار إليها آنفا ) ، ونظم ” تخميس ” مشترك للأبيات المشهورة للإمام السهيلي الأندلسي في ” التضرع إلى المولى – عز وجل ” ، ومطلعها :
يا من يرى ما في الضمير ويسمع
أنت المعد لكل ما يتوقع
………………………………………
وهو “تخميسي ” الأوسط لها ، بعد ” تخميس موصلي قديم ” ، و قبل ” تخميس أربلي جديد ” ، وسترد الإشارة إلى هذا ” التخميس ” لاحقا ، لضرورة ثانية ، ومما شاركت به صديقي ” عمر ” مجاراة سجالية في موضوع يشاكل موضوع” عينية ابن سينا في النفس ” ، ومن أجمل ما اشتركنا في ” حوار علمي” في اللغة والنحو والصرف والبلاغة والتفسير ، يستهله بسؤال منظوم ، فأكتب ” جوابي” منظوما على وزن سؤاله ” وقافيته ؛ وكان يصدر ” السؤال والجواب ” بعنوان : (( فائدة )) ، وقد نشرنا : ( ثلاثين ) منها ، لقيت صدى كبيرا وطيبا بين القراء ، ومازال باب ” التثاقف المعرفي ” معه مفتوحا لكل جديد ، والحمد لله .
~ الصديق الجزائري – أيضا – الشاعر ” عمر طرافي ” ، وهو رجل جمع بين الاشتغال ب ” الطب والتطبيب ” و ” الشعر والدراسة الأدبية ” ، رقيق الشعر ، جرى لجود نفسه الكريمة ب” الإخوانيات ” الجميلة الكثيرة إلى موفاة ‘ أصدقائه ‘ من الشعراء بها على ” البريد ” العام دائما ، وعلى ” الخاص ” أحيانا ، وأنا منهم ، فأستجيب له سعيدا بما يكتبه ، وأظنني أنصفه بالقول : ( إنه مجدد حركة شعر ” المبادأة والمراجعة ” ، و شعر ” الإخوانيات ” في الفضاء ‘ الألكتروني ‘ العربي الحديث ، حتى إنه قد جمع ” مراجعات ” أصدقائه له في سلسلة ‘ منشورات ‘ ؛ بعنوان : ( معارضات شعرية ) ، قال في مطلع : ” السابعة عشرة ” منه في يوم : ( ٤ / مايس / ٢٠١٥ ) :
قال : هل من قطعة أو قطعتين
لمحبي شعركم .. أو بين بين
……………………………………….
ولو جمعت ما جرى بيننا من ” الشعر ” بأوازنه المتفقة و قوافيه ؛ لخرجت من ذلك ب ” مجموعة ” شعرية لطيفة متفردة معاصرة ، جديرة بالتأمل والدرس ، وأذكر : أنني قد اقترحت عليه في يوم من الأيام : أن يجمع ” معارضاته ” في ‘ كتاب ‘ خاص ، وأحسب أنه ” لو أخرجه ” ؛ لكان – اعتباريا – في نظري ” جزءا ثانيا حديثا ” ؛ من كتاب : ( ألحان السواجع بين البادي والمراجع )> لصلاح الدين الصفدي ، المتوفي – قديما سنة : ( ٧٦٤ هج – رحمه الله ) .
~ الصديق الشامي الشاعر الدكتور “( محمود عبدالرزاق غوثاني )” ، أستاذ ” العربية ” في ” جامعة موش ألب أرسلان ” التركية ، ولي ” كتابات ” كثيرة جدا على ‘ الموقع ‘ الذي يديره بعنوان : ( المصاقع الخناذيذ )> كما أسلفت ؛ و هو غير ” صفحته ” الشخصية – فيما أعلم ، وقد ابتدأت كتاباتي إليه ب”سجالات” ثلاثية أو رباعية مع الصديقين ” عمر علواش” الذي دلني على ” صفحته ” الغنية ، والمصري الشيخ ” ناصر حسن” ، ثم توقفت ” السجالات” أو كادت ، وكثرت ” إجازاتي” لنبوياته الكثيرة جدا ، فضلا عن ” تخميسات ” لقسم منها . ومن أجمل ما كان بيننا : لقاء على ” صلاة العصر ” في ” جامع السلطان أحمد ” في استنبول في يوم : ( الثلاثاء – ١٣ / رمضان / ١٤٣٦ <> ٣٠ / حزيران / ٢٠١٥ ) ، كتبت بعده ” قصيدة عينية ” ، أعدها من ” عيون قصائدي” ، اقترح صديقنا ” عمر علواش ” علي أن تكون مجاراة ل” عينية ” مشهورة لأبي الطيب المتنبي ، وذكر قوله :
وافترقنا حولا .. ولما التقينا
كان تسليمه علي وداعا
………………………………….
لأن لقائي بالصديق الشامي كان كذلك حقا ، فكتبتها ” ثلاثين ” بيتا ، ختمتها بقولي :
طمس الظلم والظلام دياري
فهي خلد أضاعني حين ضاعا
……………………………………
~ الصديق الفلسطيني الشاعر “( محمود مفلح )” ؛ الذي أحرص على ‘ القراءة ‘ له ، والعودة على بعض ” قصائده ” ب” التخميس أو بالتشطير ” ؛ لجمال موضوعاتها ومضامينها اللافتة للنظر ، ومن عاداته الجميلة أنه يوافيني ب” نصوصه” على بريدي الخاص ، فاعلق تعليقا مقتضبا ، أعد فيه بأنني سأكتب ” شيئا ” متصلا بالقصيدة ، و أفي له – والحمد لله – بما أعد دائما .
~ الصديق المغربي الشاعر ” عبدالكريم بقاش الإدريسي الحسني ” ، وهو رقيق الشعر ، أحس حين أقرأ له بإحساس من يقرأ في ” الآثار الشعرية الأندلسية والمغربية ” القديمة ، مع روحانية خاصة ، جعلته يتعلق بالضراعات الإلهية والمدائح النبوية ، وهو يقدم – كما أخبرني بأخرة – حلقات ” تلفزيونية ” في المديح النبوي ، وقد أحب أن يخص ” شعري” بواحدة منها ، وقد أخرت الإشارة إليه ؛ لأني علاقتي به جديدة ، بدأت بمكاتبته لي على ” البريد الخاص” في يوم : ( ١٢ / تشرين الثاني / ٢٠١٧ )> شاكرا لقبول ” صداقته ” وب”صورة ” بخط يده لنص ” تخميسي الأربلي الثالث ” لعينية الأمام السهيلي في ” التضرع ” مشفوعة بقوله : ” سيدي الفاضل – أرجو أن تسعفونا تكرما بتخمبس ‘ والدكم ‘ على العينية السهيلية ، الذي نشرته في ‘ المجلة الإسلامية’ بارك الله” ، فقلت له : أنه ليس في حوزتي في وقت طلبه لها مني ، ثم يسر الله – تعالى – أمر تزويده به ، فإذا به يطلب مني ” تخميسا ” للامية أبي الحسن البكري المصري ، المعروفة ب ” الوسيلة ” ، ومطلعها :
ما أرسل الرحمن أو يرسل
من رحمة تصعد أو تنزل
………………………………..
لكتاب يؤلفه بعنوانه : ( الثمرة الفكرية من الوسيلة البكرية ) ، فنظمته له بعنوان : ( الإشعاعة النورية بتخميس الاستغاثة البكرية ) ، وكنت بهذا ” الموصلي الثاني ” بين شعراء كتابه ، بعد العبقري الموصلي المشهور ب” ملا عثمان الموصلي ” ، بل نحن المشرقيان الوحيدان بينهم ، ثم طلب مني ” تقريظا ” لكتابه : ( رسالة التليد والطريف بكيفية التوجه بالاسم اللطيف ) ، فكتبته له ، وهو في كل مرة يكاتبني شعرا ، فأجيبه على اوزانه وقوافيه ، واعترف له في هذا الموضع بأنه رجل موهوب ، يسعد المرء بوجوده في جمهرة ” أصدقائه ” ، فهو مرموق ومفيد ، وفقه الله ، وفتح له .
~ تلميذي النجيب العراقي الكركوكي “( عدنان طاهر )” ، ومن يراجع ” صفحته ” ؛ فسيراها ” مستودعا ” كبيرا لما نظمته من : ( كلمات جلال الدين الرومي ) ، وما زلنا مستمرين في ” عملنا ” هذا ، بعد الاتفاق المنهجي على قيامنا ” اليومي” بذلك ، فهو يرسل ” النصوص النثرية ” إلي ، وأنا أباشرها ب ” النظم ” في “مقطعات ” بأوزان وقواف مختلفة .
وأختم بالقول : إن “( عدنان طاهر )”هو “راوية أشعاري ” و ” جامعها ” و”مدونها” و”مصنفها ” ، وقد اجتمعت لديها منها ” مادة ” لاتقل في يوم هذه “الكتابة ” وهو : ( الثلاثاء – ٢٧ / شباط / ٢٠١٨ ) > عن : (12000) ألف بيت ، والحمد لله رب العالمين ، وصلى الله على سيدنا محمد الأمين ، وعلى آله وصحبه الطيبين الطاهرين .
من اصداراته :
الكافي في علم الصرف
الألفية التاسعة
من ( توقيعات شعرية)