نشأ في مدينة حمص مدينة العلم والعلماء ونهل العلم من كبار مشايخها وعلى رأسهم الشيخ الفقيه والمقرئ عبد العزيز عيون السود ثم انتقل وهو في عامه ال17 إلى الأردن وبدأ بدراسة شعر العصر الجاهلي والأموي والعباسي وقد تابع دراسته للشعر الأندلسي والحديث
بدأ بكتابة الشعر في عام 1996 وكانت قصيدة رثاء نالت استحسان الذواقين وتوالت الأشعار وتم إصدار الديوان الأول أمل وآلام عام 2000 وهو من القطع الكبير وقد حوى بين دفتيه أكثر من أربعماية قصيدة
اتجه الشاعر لترجمة قصة حقيقية وبدأ بكتابة شعر الغزل واستفاض في ذلك وبدأت الدواوين الشعرية بالظهور تباعا وكان عام 2019 قد تفرغ الشاعر تماما لكتابة الشعر بكل أغراضه حتى بلغ عدد الدواوين في هذا العام وحسب 19ديوان شعري
من أصل 39 ديوان
كتب الشاعر في كل الأغراض الشعرية وطنيات
حنين
فخر واعتزاز
غزل
هجاء
الشام
ابتهالات
والآن يحضر لديوانه رقم 40