الشاعر عدنان الصائغ Adnan Al-Sayegh
* ولد في مدينة الكوفة، العراق، عام 1955،
* غادر وطنه عام 1993، وعاش في عمان، ثمَّ لجأَ إلى بيروت، ثمَّ إلى السويد عام 1996 حيث أقام هناك حوالي 8 سنوات، ثمَّ ليستقرَّ منذ عام 2004 في منفاه بلندن.
* عضو اِتحاد الأدباء العراقيين، واِتحاد الأدباء العرب، واتحاد الكتاب السويديين، ونادي القلم السويدي، والقلم الإنكليزي.
وحبر الكتاب المنفيين.
* صدرت له المجموعات الشعرية التالية:
- انتظريني تحت نصب الحُرِّيَة –بغداد 1984.
- أُغنيات على جسر الكوفة –بغداد 1986
- العصافير لا تحبُّ الرصاص –بغداد 1986.
- سماء في خُوذَة –بغداد 1988
- مرايا لشَعرها الطويل –بغداد 1992
- غيمة الصمغ–بغداد 1993
- تحت سماء غريبة –لندن 1994
- تكوينات – بيروت 1996.
- نشيد أوروك “قصيدة طويلة(بـ 550 صفحة)” –بيروت 1996
- تأبَّطَ منْفى –السويد 2001
- و.. –بيروت 2011
- مجلّد “الأعمال الشِعرية” (في ثلاثة مجلدات)2017، بيروت وبغداد.
- نرد النص– (نص طويل مفتوح – تحت الطبع)
* وصدرت له مختارات شعرية:
- خرجتُ من الحرب سهواً” القاهرة 1994.
- “صراخ بحجم وطن” السويد 1998.
- “أَسيرُ أَسيراً بدهشتي كأني أحلّقُ بجناحين من ريشِ قصيدة“، (قصائد قصيرة) بغداد 2015.
- “أشجار الكلمات” بغداد 2015 (اختيار وتقديم: أ. د. حاتم الصكر، د. حسن ناظم، د. ناظم عودة).
- “هذا الألم الذي يضيءُ” (قصائد أحببتُها) – لندن 2017.
* وفي الكتب النثرية، صدر له:
1- “اشتراطات النص الجديد، ويليه، في حديقة النص” – بيروت 2008(مجلّد بجزأين).
2- “القراءة والتوماهوك، وبليه، المثقف والإغتيال” – بيروت 2010(مجلّد بجزأين).
* حصل على:
- حصل على الجائزة الأولى للشِعر، في مسابقة نادي الكتاب الكبرى، في العراق عام 1992 عن قصيدته “خرجتُ من الحرب سهواً”.
- حصل على جائزة هيلمان هاميت العالميةHellman Hammett للإبداع وحرية التعبير- عام 1996 في نيويورك.
حصل على جائزة مهرجان الشِعر العالميPoetry International Awardعام 1997 في روتردام.
- حصل على الجائزة السنوية لإتحاد الكتاب السويديين – فرع الجنوبFörfattarcentrum Syd، للعام 2005 في مالمو.
* تُرجم الكثير من أشعاره إلى لغاتعديدة، وصدرت بعضها في كتب: بالسويدية والانكليزية والهولندية والايرانية والاسبانية والروسية والفرنسية.
* تناولت تجربته الشعرية عدة أطاريح ودراسات جامعية للدكتوراه والماجستير في عدد من الجامعات العراقية والعربية والأجنبية.
*تمت دعوته لقراءة شعره في العديد من المهرجانات حول العالم.