أسقطوا النخل والنخيل أصيله
نصبوا الغرقد الجذور الدخيله
أدعياء السلام كانوا يهوداً
وجموعاً تأسْلمت شرشبيله
فهم الأقويا بكل سقوطٍ
ما لهم في البناء أي وسيله
كان إرهابياً كما صنفوه
بذلوا في اعتقالهِ كل حيله
فجأةً صار قائداً عربياً
أرسلوا نحوه الوفود الجليله
هكذا أكمل التأسْلم درواً
عندما أطلق العدو عميله