أُسميكِ عروضيًا
ويصبحُ صوتك ِ
وترًا أُدوزنهُ..
ومن شدو “الصبا”
شجوًا يُساقيني..
وأنت قصيدةٌ
صبأت عن الأبيات.!
رَمَت حباتها في القلب
نَمَت شجرًا خُرافيًا.!
يفيئُ لجذعها حرفي
وتُثمِرُ بالتلاحينِ..!
أُسميكِ عروضيًا
ويصبحُ صوتك ِ
وترًا أُدوزنهُ..
ومن شدو “الصبا”
شجوًا يُساقيني..
وأنت قصيدةٌ
صبأت عن الأبيات.!
رَمَت حباتها في القلب
نَمَت شجرًا خُرافيًا.!
يفيئُ لجذعها حرفي
وتُثمِرُ بالتلاحينِ..!