اعترافي بعجزي
إلى الآن
يملأُني بالألمْ
وقوفي على سِنِّ قلبي وحيداً
هوَ الحَيّزُ المنطقيُّ لهذا القلمْ
وليسَ معي غيرُ حُزني
يُشاركُني قضمَ أغنيةٍ في مهبِّ العدمْ
وحيداً على ساحلِ الانكِسارِ
يُفتِّشُ عن خطوةٍ حُلوةٍ
لم تجدْها القدمْ
وأنفضُ صدري بما لذَّ مِن مُوجعاتٍ البريءِ
الذي باسمِها مُتّهمْ
إلهي احتمِلْني
إلهي وأنتَ صديقي الذي ..
وأنت حبيبي الذي..
قطرةُ الماءِ أولُ ما يرتجيهِ
-لكي يُطلقَ الإبتسامةَ – فمْ