وفي النهدين ياصنعاء
تنهيدات الأجيال
ودمع الأم ياصنعاء
فوق الخد سيالِ
وأنتِ أراك مشغوفة
ومشغولة بموالي
تغني في سواد الليل
فجر الموسم التالي
وتهدي الورد والأزهار
والريحان ألوانِ
لمن والوك ياصنعاء
ومن للخير حمّال
ومن لاخير يحمله
فلا أهلا ولا مال
النهدين جبلين متقابلين يطلان على صنعاء الحبيبة كما في الصورة ويشبهان نهود المرأة لذلك سميان بالنهدين