إنِّي إليْهِ وَحِيدِي
حَتَّى يَجِفَّ وَرِيدِي
،
هَذَا رَبِيعُ فُؤَادِي
وفَوْحُ نَبْضِي شَهِيدِي
،
العِيدُ عَيْنَا حَبِيبِي
حَيْثُ الرُّؤَى والصُّعُودِ
،
يَا صُبْحَه والمَرَايَا
فِي شَوْقِهَا لجَدِيدِي !
،
بِأيِّ سِحْرٍ تَهَادَى
وعِطْرهُ فَوْقَ جِيدِي !
،
ونَارُ قَلْبِي صَدَاهُ
تَقُولُ : هَلْ مِنْ مَزِيدِ ؟!