بِنصفِ قلبي
شاغرٌ لقصيدةٍ
وبِنصفِهِ الآخَر
مَنْفَى وبِلادٌ ومَلَدْ
قد ينتهي الأمرُ والعُمْرُ قصيرٌ
ولن نَجِدْ
لا شِعْرٌ حبيبٌ، لا
بَلَدْ..
أهواكِ حتى صولةِ الشِّعْرِ الأخيرةِ…
صَهيلُكِ
المَدَدْ
هل يَتْئَدُ فَوضاي؟
هاتِي
وَطَناً مُعافى
ولِتكوني
كُلَّ القِياماتِ
خاتِمَةَ الأبَدْ
…