يبـــدو بتعذيب قلـــبي ٲنت مرتاحة
آهٍ لعينــــــيك كــم باللحــــظ ذباحة
فيها جنـــوني ومنها ذبت من شغفي
وزاد منها بقلبـي نــزف ٲجـــــــراحه
ذوبي بعشــقي وغذِّي شوق ٲوردتي
مادام لي فـوق ذاك الخـــــد تفــاحة
دعيني ٲحيـــاك عشقا لا حــــدود له
لحبك الآن قلبي قد غـــدا واحـــــة
ومملكات جنــوني فيــك موقعـــــها
وبين عينيك للحب النــقي ساحــــة
يا قبلة العشــق عشقي في هواك نما
وزهرة الحب في خـديك فواحـــــــة
دعيني ٲشتم عطر الحب مـــلء دمي
إني ٲتــوق لتحيي دوم مرتــــــــــاحة