كما الشِعر أنتِ وكم
تُشبهين..
حدَّ الخيالِ.. حدَّ
الدلالِ.. وحدَّ
الطَرَب…
وما الشِعرُ إلا سَنامُ
الجمالِ..
وهامُ الكمالِ..
وتامُ البلاغةِ عند
العرب…
وكما الشِعر أنتِ
إذا ما خَطَرتِ
أدوزنُ نبضي
على وقعِ
خَطوِك..
وأرهفُ سمعي إلى
رَجعِ صوتِك..
وأُخفيكِ دَمعي إذا ما
اقترب…