لا شيء يوقفني على حد انتظاري
غير طيف فاوض الوقت الذي في
أحرفي قبل الكتابة…
ثم عدل وجهة المعنى..
وأغرق في عتابي.
القلب لا يصغي سوى لرفيفه في الصدر…
من هذا الذي تتوسع الكلمات فيه؟؟!!
فأستعيد لحالتي صوتا…وإيقاعا دلاليا ،
واهتف:
حلمي اختار التي بغيابها يتفاعل المجهول في…فاقتفي منظومة السرد التي في داخلي تحيا…
وامسي بانتظار الليل يضمر
ما يروم الهاجس الذاتي…
منتظرا جوابي.
********ا
لا بد لي منها …ومني…
كي نكون اثنين في المعنى؛
فنبدو مثل ما تبدو الحقيقة :
نحتفي بمؤونة الذكرى كموهبة
تحلق فوقنا،وتقول:
كن متأهبا لغرابة تلد القصيدة
ياحفيد الشعر…
كن لغة بقافية تطل من الغياب.