قَرأتُ (أَنْ جَآءَهُ الأَعمَى) بلَا عَبَسَا
ولَا تَولَّى….. لَعلِّيْ مُـبْـصِـرٌ وعسَى
بدَاخِلِيْ
قُـبَّـةٌ خضَراءُ ،
أَخْيلَةٌ نَبيَّةٌ
لُحتُ مِنْ نَامُوسِهَا جَرَسَا
وشُرفَةٌ
تَحمِلُ الصَّحرَاءَ مُعشِبَةً إليَّ
لا وَحيَ
إلَّا
فِيْ
دَمِيْ
هَمَسَا
ولَسْتُ أجْرُؤ
أنْ «أحكِيْ» لكُمْ ألقِيْ
لَو لَمْ يَقُلْ: (بَلِّغُوا عَنِّيْ وَلَوْ) قَبَسَا