لكِ في الضلوع محبّة وصبابة
بين الثنايا أرهقت أشعاري
من أين أبدأ إن ألمّ بيَ الهوى
كلفًا برغم مساحتي ومداري
هذا أنا ياأوّل المعنى وآخرهُ
فلا تقفين كالمسمارِ
هذا أنا إن ثُرت لن تتحمّلي
في الحُبّ ياقديستي إعصاري
بي منكِ ماألقاه من دنفٍ وما
لو بُحتُ لاحترقت سماكِ بناري
قالوا بإن العشق عارٌ ياترى
يكفي بأنكِ في المحبة عاري
في الحب أسرارٌ لكُل مولّهٍ
وأنا(….) في الهوى أسراري
فعلى سبيل الأمنيات حبيبتي
شكرًا لأنكِ أجمل الأقدارِ