هذا حديثى إليك فى هواك
عن كل ما كان أما كفاك..!
ماذا چَنى قلبى غير الهلاك؟
ظَنّ الورى أنى مُتيمة من لماك
لكننى كنت المعذبة فى سماك
ألبستنى ثوب الفناء …بيديك
أمَتَنى بين الضلوعِ لا حِراك
الذنب منك لا تلمٓ من أواك
مهلاً.فعُذرا ًإن أنا بِعت صفاك
لن أكترث..
لن أكترث ما عُدت أبغى رضاك