قُبْلَةٌ غَجَرِيَة..
تُهْتُ مِنها
في غَياهِبِ
الْحُبِّ..
وَتاهَ
وَجْهُ الْطَريق..
يا رَجُلاً مِنْ نار..
أَشْعِلْ فَتيلَ
الْشَوْقِ
بِأَعْماقي..
زِدْني
مِنْ لَهيبِ حُبِّك..
أَضْرِمْ نيراني..
فَجِّر الْبُرْكانَ
وَزَلْزِلْني..
فَأَنا مُتَيَّمَةٌ بِك..
رَتِّلْ
أَهازيجَ الْعِشْقِ..
أَطْلِقْ عَنانَ
جُنونك..
فَأَنا أُنْثاكَ..
التي تَعْشَقُ
لَوْنَ عَيْنَيْك..
تُناديني أَنْفاسُكَ..
فَأَتوهُ.. أَتوهُ
فيك
آفاق حرة للثقافة صحيفة ثقافية اجتماعية الكترونية