إليه …
مع كلِّ الجدوى نكايةً باللاجدوى!
……
هل يَكفي العُمر ؟
لتعبُرنا مرّة أخرَى
تلكَ الفراشَة
….
لا رَسائل
مع السّنونوات
العائدَة من الشَّمال
….
جنَازة_
اليوم تشيّعني الرِّيح
وذرّات غبار
…..
النّافذة المغلَقة
تغريدَة طويلة
لعصفورٍ صَغير
…….
مساءً..
على شُرفاتٍ غريبَة
يحُطّ اليمَام
……
تيوليب
البائع أيضا
بسَاقٍ واحدَة
…..
الفراشَة
التي احترقت
أقربنا للنّور!
……..
أضاليا…
قليل من مائِك
من سمائِك يَكفي
بس اكتبي العنوان