وأشْيَاءٌ تُفْشَى …،
فِي اللَّوْزِ
العَسَليّ
،
،
كـ صَمْتٍ شَجيّ ..،
يُغَادِرُ حِجْرَ العَيْن ،
يُرَادِفُ فَدَاحَةَ المِلْحِ ،
فِي بَحْرِ القَصَائِد ..،
ويَشْبُكُ
الإيقَاع ..
،
كـ وَجَعٍ طَريّ …،
يَسِيلُ فِي
أُبْهَةِ الوُضُوح ..،
يُجَاوِزُ الأثَرَ
إلى حَيْثُ
تَشُبُّ الـ آه ..،
وتَنِزُّ
سَحَابَةْ ..
،
كـ ظَمَأٍ سَخيّ …،
يَكْسِرُ عُودَ المَاء ،
يَحُكُ كَتِفَ النَّهَار..،
مِنْ غَمْزةِ قَيْظٍ ،
تُؤكْسدُ زَنْدَ
النُّعَاسْ..
،
كـ لَوْنٍ قَصيّ …
يُضِيءُ فَرِاشَةَ الكَف ،
يَنْحَتُ الخَيَالْ …
يَفْتحُ رُقَاقةَ الهَوَاء ،
بـ سَبْعَةِ أطْيَافٍ
تَضُمْ..
،
كـ أنْتَ وأنَا…
نُطْعِمُ القَلْبَ
ضِحْكَتَين ،
نُقِيمُ في الدُّجَى
حَدَّ الضَّوْء ..،
ونَهْزِمُ اللَّيْلَ
بـ
الـ عَ ن ا دِ ل