وأنت تقول للحب احتضني
فتحت له شبابيك التمني
إذا مرت من السنوات سبعٌ
بدون وصالها فلمن تغني
وحين أقمت للشعر المعاني
نقشت من الهوى سبعين فنِ
ومازالت تغيب وأنت تهذي
كممسوس يعيش برأس جني
وكم آوتك في الليل الأماني
فتحضنها بقلب مطمئنِ
لأنك ما سألت عن المآسي
ال
تي تلقى وما سبب التجني
تبنيت الهوى مذ كان طفلا
وقد أحسنت في الحب التبني