وَطَنِيْ الْحَبِيبِ هَوَاكَ فِي اعْمَاقَى
قَدْ صِرْتُ مَكْتُوبًا عَلَى أَحْدَاقِي
يَا مَوْطِنًا لَكَ فِي الشُّعُوبِ حَضَارَةً
نَهْرًا تَسِيلُ مَحَبَّتِي وَ سَوَاقِي
مَا أَجْمَلَ الْيَمَنِ السَّعِيدُ حَضَارَةً
حَتَّى وَ إِنَّ حُكْمَ الْبِعَادِ فِرَاقِيٌّ
خُذْنِي الِيَّ الْيَمَنَ الْحَبِيبُ لِأَرْتُوِي
عَطَشًا أَمُوتُ لِمَوْطِنِي وَرِفَاقِي
نَقْشُ الْحَنِينِ مَشَاعِرِي بِصَابَةٍ
دُرَرٌ تَخُطُّ الشَّوْقَ بِالْأَوْرَاقِ
دَعْنِي أَبُوحُ بِكُلِّ شَيْءٍ دَاخِلِي
نَبَضِيٌّ يَلُوحُ مُعْلِنًا أَشْوَاقِي
مَادَامَ لِي وَطَنًا اطْوفْ مَدَارَهُ
لَنْ ارْتُضِيَ وَجَعًا بِهِ إِخْفَاقِي
أحسنت ابو الدكتور وسيم افصح الله لسانك
كلمات يعجز الحكام والشعراء والادباء ب مقارنه شعرك وابيات قصيدك الي تنطق من الحنجره الذهبيه
وفقك الله ابو وسيم