نورا بدا
غمر القلوب
گقطرات الندى
فلانت
بعدما كانت
أشد الخصام
واعدى العدا
قالو أحمد
قلنا كريم
محمداً او أحمدَ
شد البشر
من الضلال إلى الهدى
نشر المحبه
وأخى بين الورى
محمد حبيبي
الكون من انفاسه تعطرا
من نور وجهه
يتوارى القمر
ويستحيل إلى ثرى
أهداه ربي رحمة
فأنهي ازمان الشرك المنكره
وجمع شتات أمة
كانت تهيم مبعثره
ذاك محمد
النبي الأنورَ
/ مصر