ِتُغَايُرُ قِصَِص ِالهًوى
لَيْسَت كَما اللاتِّيِ
على الاّوراقِ
هِي الْإصْبَاحُ علىً
طُول ّ المٌدى
حِكايتيِ
وَشْمِيَ الَّمحْفُورعلى
خَدِّ الزمانِّ باقِ
نِسمـٍة سارتْ
تُعطر الٱماد وقعاً
على وجْدُ الْمُحِب
عِشْقِيَِ الْرِّقْراقِ
وحِكا يَةَُ عِشْقِيِ
لَيسثَْ فصلٍُّّ شاعَ رَدَحاً
وانْطَوى
بَلْ سَرْمَدِيٍاً
وهوخُشُوعِيَِ الّْحًرًاقِ
مَضَى سِحْراً
في كُلْ تٍََعارِيجِ اَلْمَدى
وتٍَخَلّقَتٍْ مِنهًُ
طَوائفُ الْاَشْواقِ
كُلّ الْحَنِينِ
جُذُورُ شَوقُّ في اعْرَافِنا
ومُهجـٍةُ الْعِشْقُِ
تَرِقُ في الاحداقِ
ذِكُّرًا تَجَلّى مِنْ كُلّ سهواً
واحتَدَى
تٍَحلِيقُ اطيِارٍ
في سماء آفاقِ
مُذْ فَاحَ رَدْحاً
ا مْسى
فنارُ نُورٍ واستَوَى
يمحًُو دُجُى الُْظلُمَاتٍ
بِالْاِشَرَاقِ
اليانِعاتُ ارواحنا
درباً سناهُ والمُنَى
ذٍكْراً
آناءُ اللٌيِلِّ
وفُيِ التُرياقِ
هُوجالِبٌ الارْزَاقِ
يَطوي حُرُوفَُ الْنَوى
وخُلَا صَة عِشْقِ
الْعَارِفُ الْمُشتاقِ
ﭐسرارُهُ
تبدوا كُلٌما
تَصٌَدعَ زمٌاناَّ اوْهَوى
مَدَدُاًيَرُوم ،منجِيياًٌ
مِن الِامْلاقِ
فُخِّتٍامُها
صلاةُ اللهِ على
عَلَمُ الْهُدى
مٌَن جاء مُتمماَّ
لّمٌكارِمٌ اﻺخْلاَقِ