لصحيفة آفاق حرة
———————–
لساعاتٍ راقبتها بشغف، كيف أنها تتبادل الأحاديث التافهة مع صديقاتها، وكيف أنها تحدّق في الفراغ…وكيف أنها تقلّبُ شاشة هاتفها باحثةً عن لا شيء.
ثمّ كيف أنّي عدتُ إلى غرفتي وحيداً، بعد أن فاتني أن أكون…ذلك الشيء.
لصحيفة آفاق حرة
———————–
لساعاتٍ راقبتها بشغف، كيف أنها تتبادل الأحاديث التافهة مع صديقاتها، وكيف أنها تحدّق في الفراغ…وكيف أنها تقلّبُ شاشة هاتفها باحثةً عن لا شيء.
ثمّ كيف أنّي عدتُ إلى غرفتي وحيداً، بعد أن فاتني أن أكون…ذلك الشيء.