لسه يادوبك طرف الخيط
بيشب ف إبرة أحلامي
يغزل ف التوب
ويهيّأ نفسه فى دور
البطل الفِرْود عالمسرح
وستارة بتفتح عالأحداث
مين كان بيعيش النص
اللي ماعمروش يتعاش
ف عينين جمهور
وبيعزف على وترى العطشان
دَمُّه الصافي
اللعبة الفاضلة من الأحلام
بتهد جدار التوهة ولخبطة الألوان
أوهام ……….
على كفى بتتمشى وتعمل
إنها مش شايفة
ورموشي بتفرد عالآخر
ف حبال الشوق
وأتارى خدودى اللي بتنزف من الليل أحزان
مفروشة يا دوب
علشان البلياتشو الماشي على رموشي…….
ما يُقَعش يموت