بخفق قلبي رهبة الحال
كل فترة ..وفترة
كأني ما زلتُ
أسير خلفة في تلك
الدروب الغريبة
في أرض الغرباء
وأنا كالمذهولة
صامتة أنظر نحوة
ثملة من أنفاسه
وهو يشكو
حرارة جو المدينة
لم يُفرق
بين جوها
وحرارة أنفاس
عشقي له
سلب كل إرادتي
بمسيري خلفة
يلتفت
يمد يده
يلتقط يدي التائهه
يبتسم
ويعود يشكو
حر أنفاسي
ويمسح نقاط نداه
علقت
على جبين
عليائه
تتفلت يدي هاربة
أعود
وحدي في مسيري
خلف خذلاني،،
وعشقه