في ثنايا حديثك ظل أخرى،
وعلى ياقة الكلمات آثار حُمرة….
ما يبلل حروفك، ليس عطري،
والشِِّعر العالق في شفتيك،
لم يكن لي…
لا تجادل..
قد سئمت حماقاتك وغرورك
ومللت العيش في دور البليدة.
لا تحاول ..
سوف اغسل اسمي من بقايا نصوصك،
وأضرم النار في ثوب القصيدة.