أغَارُ مِنَ الوَرْدِ حَينَ يَضْحَكْ
بَينَ يَديْكَ وأنَا في رَبِيعِ
يُشبهُ الزهَايْمَرْ..
أتَسَاءَلُ …. أهذِه أنا؟
والألَمُ في عُمقِي الأيْسر..
أسْهُو بَينَ رَوابـي الخَيَال
وأعَاوِدُ السُؤال عَلني بَعدَ الحَيْرة
أُبْصِرْ ْ..
أطُوفُ حَوْلَ الأرْض
سَبْعَاً كَامِلاتٍ
وألمْسُ الشَهِيقَ َ دُعاءً
أمَامَ عَقْلي المُبَعْثَرْ..
فاغْفِرْ لِــــهفَوَاتي
الرَاحِلة في سَمواتِ الحَياة
وفي جَسَدي المُهجرْ..