تقبّل كلّ أجزاء حياتها،
من ينابيع فجرها المُشرق،
إلى خيوط شمسها المُتّقدة،
وغروبها المُتّسم بالهدوء.
وتقبّل كلّ لحظة،
من ضحكاتها المُجلجلة،
إلى دموعها الخافتة،
وصمتها المُعبّر.
وفي نهاية كلّ يوم،
يهمسُ لها:
“أحببتُ ذلك الجزء الذي جعل منّي شخصًا جديدًا،
شخصًا لا يستطيع أن يرى الحياة إلا من خلال زوايا عينيكِ.