مالك ولغصّة القاف في الحلق بحقّكِ؟!
تعاندك المأساة؟!
تعشّش في كفّكِ؟
تأبى الهجرة في عزّ القرّ؟!!!
ما أروع عبقريّة نفسكِ!!!
يا سيّدة الزّهور السّوداء
هذا الوجد ،
لم يكن يوما بعيدا عنك
اراه يزهر في صدرك
عندما يسبكر الحزن
يولد الشّجن بعّاثا
كرنيم المطر في الجبل
وقد تعمّم بالغيم
فالحزن عباءة الأنبياء
آفاق حرة للثقافة صحيفة ثقافية اجتماعية الكترونية