نظرةٌ واحدة في البدء
وزاويةٌ لم تعدْ صالحةً لكبار مصوري هوليود…
أتوكأ وضعْ السكون على نفَسٍ واحد
أعاود -صامتًا- تدريبات الفضول.
***
أخرى!
على متن دهشتي الأم
لا شيء !
مسافةٌ فاترة،
وقلبٌ يخلع شمسيَّته
ليقرأ اشتهاءات الرصيف المقبل.
***
في الخارج…
مظلَّةٌ بأربعةِ أقدام
ترافقُ سرقاتِ البلل،
بينما المطر يقومسُ طعمَ القبلةِ العشرين…
نظرةٌ ثالثة
…
..
.