انا اكْتُبُ للهوايةْ
للشعرِ ومضات حكايه
لنبلٍ وانعتاق وهداية
للسِّحرِ الذي يلفُّ الارض
مِن طَرَفِ الاستواء
لخطِّ العَرْض
لنورٍ يشعُّ مِن
خُلودِ رِوايه
لكلماتٍ صادقة
كَتَبْتُها آية
من ذلك النصِّ العتيق …
قد ولِدَت منذُ التكوّن
ولكِّنها سَكْبٌ في لحظةِ دِفْق
وتلك اللحظة مرتجلة
ولكِّنها تُغني عِتْقَ الخَمرَةِ برِفْق …
إنَّها حدٌّ مُتَمَرِّسٌ بَيْنَ الجُنونِ
والعشق .