الشاعر  احمد  طنش شطناوي   بقصيدته   بقايا    مرتعشة يعارض فيها  قصيدة  الدكتورة  الشاعرة  هناء  علي  البواب   ( متمردة )    هــــزّي فــــؤادك بالحنين ثمانيـه مـن حجرتين فحجرتين، فثانيــــه هزّي من الصمت الجذوع ورتلي إني عشقتكَ في ارتعاشـــة ثانيــه هزّيــــه شـــوقاً لا غــواية مترفٍ إني عرفتكِ ذات عشــــقٍ غاويـه أعطيه من شفـــــق الغرام ضياءه ودعيــــه يبحر في شموخ مراعيه لا تحـــــرمي …

جسدي يضج بالوجع يضج بكل شيء يذكرني فيك فاين انت ؟ ابحث عنك في كل الأماكن ابحث عنك في الذكريات والصور ابحث عنك في صدى صوتي الذي ظل يردد اسمك الى الان ابحث عن ايام غاب عنها القمر فظلت حكايتنا على حائط النسيان الا ان الزمن اخذ منها مأخذآ ادمنت وجعي ورحت ابحث عن دواء .. يشفي جسدي المتعب بحثت وبحثت …

 في خطوتين عرفت معنى الثانيه والوقت يجري ما قرأت زمانية إن دقت الساعات ألهبني الهوى  فشربت من بين الدموع القانيه  وحملت قلبي في أصابع خمسة  قلبتها فإذا الحياة الفانيه لا تلهبي مني المشيب فغرتي  شهباء تدنو من قطوفك دانية  فدعي السؤال لعاشق ذوبته  حتى تداعى جسمه يا جانية أقتلت غرا في القصيدة سارحا مثل الخطيئة في جرار نائية

نوبات من الشعر بقلم/ محمد رمضان “ردادُ “…في باقي حكاوينا . ………………………………. “ ردادُ” مات كانت صوته مِلئ الحي ومِلئ الحواري والطرقات كان علامة في كل دار كان مزعجا لكل اللصوص ولكل مختلسي الحرمات لكنه مات كان قصاص أثر كان علًامة خبر يدور بين المدارات والمُدر لا يغفو ولا يجفل لافي ظلمات الليالي وسوادها .. ولا في ضوء القمر ولاحتي في …

 اذا خار قلب يحب الوطن من اليأس فاكتب قصيدة حزن على جذع زيتونة لا تموت  لعل القلوب التي ترتقي في الجراح  تفتش في الشعر و الغصن عن امنيات و قوت  تمر الجراح و يبقى سراج  و هذا السراج  يغذي طموح النوافير يحمي شموخ الفنن  على جسر حب البيوت التي جمعت الف قلب تسامق مجد  الوطن هناك قصاصات حزن ستمحو الرياح …

 مع أول قطرة ماء أنمو  وسأنمو جداً  أُعْطيني لمناقير التيه وأنجو من حبسي أخبرني قصة أوراق الغابة ؟ تتناسل أسئلة وأيائل لا تقفز  صمتك موتٌ وغيابك موتان الحقل بعيد وأنا متعب هل داست قدمي في زمن ما آخرتي  ففقدت توازن أحلامي  لا شيء يكفنني جلدي مثقوبٌ، أيامي أيضا..

( تُلبّديني )* خلفَ لوعةِ الأنتظارِ يورّطنا فزعاً نكتمُ هديرَ تدفقِ الينابيع يغطّي بوهيميتي رائحة ُ الأنامل تفركُ سنوات القحط خالصاً لـ حبّكِ تغطّينَ أسرارَ خمرةِ العيون فـ تهوّمُ أطيابُكِ تفوحُ تنفضُ عناقيد هجعتها تتغنّجُ وسادةً تلبط ُ فيها الأحلام رشيقة الشهوة تدقُّ طبولها تغزو جسدي يلتهبُ محموماً تجوزُ تفتحُ ابوابَ الخجل ممطرةً تُغرقينَ سفنَ العودةِ تُحرّضينَ جنوني يتسلّقُ أنفاسَ …

ما أنتهينا وما انتهى فينا الحكي كلشي تركناه للزمن حتى دموعك يا البكي والقلب فينا اللي انجرح كنا وكان مثل الشموع الشعللت ليلة فرح لكن ما فينا نشتكي قلنا حنبقى مع بعض كل العمر تاري عمرنا زر جوري ما حلو يتفتح ثواني وبثواني ذبلت عناقيده بثواني عالصبح يا بنت قلبي ما كبر فيك العمر ولا الطفوله خلخلت خلخالها لكن غريب …

أخالُ الأمرَ شتّانا والبُعدُ مُرّاً أسقانا وباتَ قلبُ المُحبِّ يَزيدُ الشَّوقَ هُجرانا فما أَجدى أسى البُعدِ وقِيْدُ الجَفوِ أشقانا تَناحَلَ ضَوءُ الليلِ والجَفنُ يَكبو نَعسانا فعُذراً مِنكِ يا حُبِّي يُكالُ الوضعُ تَهوانا لا يُعقلُ نَحرُ القلبِ جَميلُ الرِّمشِ أغوانا هَلاّ راعَيتِ أشواقي أم باتَ الحَالُ نُكرانا إن كان ذنبيَ العِشقُ وأبدو فيكِ سَكرانا فكيفَ يَنعمُ حالي وقوسُ الجَفنِ أردانا أنا …

  .  عمان –  آفاق  حرة   كتبت  نور الباز رعى  السيد  جمال  حرب  على  خشبة  المسرح  الرئيسي  بالمركز  الثقافي الملكي    في  السابعة  من  مساء  الخميس الموافق 5/4/2018  مهرجان أغاني  الزمن  الجميل   الذي  نظمه  منتدى البيت  العربي  الثقافي   وأحياه  الفنان  الدكتور  حسن  رمزي . وغنى  الفنان  حسن  رمزي  باقة  من  أغاني  العندليب  الأسمر   عبد الحليم حافظ  ومما  غنى  (  ابو  …

إن لم تكن هناك شهية للقراءة لن نستطيع أن نرى مواطن الجمال أو القبح فيما نقرأ ستكون حروفًا جامدة ﻻ حياة فيها و صور صمَّاء ﻻحكاية ترويها القراءة كما الحب ﻻ بُدَّ أن يكون بينك و بينها لهفة و اشتياق قراءة الصفحة للتي بعدها لم نتجاوز و يُقال إنَّنا قرانا العديد من الكتب و هنا تكمن المشكلة وقد نكون قرأنا …

أأحْبَبْتُها ؟ أم تعلق قلبي بها لست أدري  كنت أسترق السمع أحفر ظلي فوق الجدار أصبح خيط ظلام عليه قلبي الفائر ينشج الخطى المذنبات تلاحقني وأنا خفقة تقسم الليل نصفين من شرفات شقتها يندلق الضوء تعدو جياد دمي وتفيض الرغائب شهر وشهران كنت أشتم رائحة ابتسامتها أتحسس ما بين طياتها خائفاً مثقلاً بالسذاجة والوقت والعيون التي تلمع في العتمات  تكافح …