أحن إلى تلك الأيام القديمة البسيطة رغم أني ليس من جيلها ، أشتهي ذاك الطعام رغم أني ليس من مُتذوّقيه ومُحبِّيه ، أشتاق إلى الحديث مع أناس رغم اني لاأعرفهم !! ولكن المتحدثين عن أفعالهم وأقوالهم كثر ، أحن إلى تلك الألعاب التقليدية رغم أني لم أرها أبدآ !!! ، يالها من مشاعر غريبة …..
هكذا أنا أشتاق وأحن وأحافظ وأحب، ووفية إلى قلب لم يسبق لي أن أراه أو ألقاه…
القلوب هي من تحب وليس العيون…
سلامتكم.
آفاق حرة للثقافة صحيفة ثقافية اجتماعية الكترونية