لِمَاذَا لِي الْفَقْر وَالْمَال لَك
يَسْأَلُنِي الْمَوْتُ إنْ اصارحك
ااسْتَخْرَج نَفْطِي فَيَبْتَاع لَك ؟
ااجني حصادي فَأُعْطِيَه لَك ؟
لِمَاذَا وَفِي نِيَّتُك أَن أَجُوع ؟
وَقُرِرْت قَتْلِي فَكَيْف اأمنك
فَكَمَن شَرِيف بغدرك هَلَك
وَكَمَن عَفِيف بِسَبَبِك سَلَك
طَرِيقًا وَضِيعًا كَمَا كَانَ لَك
لِمَاذَا يبيدوا شعبك بك ؟
إنْ كُنْت لَا تُرِيد الْجَوَاب
فالوعد حِين رَبِّي يَسْأَلُك
