إن صديقي اللدود محمد العياف العموش هذا الشاعر الأنيق، لم يكف عن استفزاز قريحتي، فبعد منشوري السابق أتاني بقصيدة غزلية وارفة الظلال فتفيئت تحتها قليلا ثم نصبت خيمتي وأنشدته قصيدة ردا على ما أتى به، ولكني أقول لك يا عموشي تباً لشيطانك فقد اخرجتني عما ألِفني القوم
ساترككم مع المساجلة
***********************************************************